الأنهار أين سوريا

الأنهار أين سوريا

كجزء من مشروع Integra ، قدم مركز السلام والسلام والحريات الأساسية ارتباطًا بأطول التيارات حيث توجد سوريا
نهر الفرات هو أطول نهر في سوريا وغرب آسيا ، وهو الأكثر أهمية بشكل عام ، ويمتد على مسافة 2800 كم. إنه أحد نهري بلاد ما بين النهرين ، والآخر هو نهر دجلة. تنبع من تقاطع كارا سو ومور في سو في بلدة كيبان في تركيا. ينضم الممران المائيان إلى نهر الفرات عند سد كيبان ، والذي يتدفق بعد ذلك ، في تلك المرحلة ، إلى الحدود التركية السورية. معظم مياه نهر الفرات ناتجة عن هطول الأمطار وتسييل الثلوج. ثلاثة مجاري باطلة في نهر الفرات. سجور وبليخ وخابور. يستنفد نهر الفرات مساحة 223.674 ميلا مربعا مع معظم حوض الفرات حيث تقع سوريا وتركيا والعراق. يعتبر الممر المائي منبعًا هامًا للمياه بالنسبة لمعظم العائلات التي تعيش على طول ضفافه. كما أنها منبع هام للأسماك والمياه لنظام المياه. وبالمثل ، يدعم نهر الفرات نمو النباتات الطبيعية على طول ضفافه
ركزت الجيومورفولوجيا والتاريخ الرباعي لنهر العاصي الغربي حيث تقع سوريا وتركيا جنوب البؤرة على استخدام مزيج من التقنيات: نظرة عامة على المجال ، ونظام تحديد المواقع العالمي التفاضلي ، ورمزية الأقمار الصناعية ، وفحص الثمالة لتحديد المصدر ، واتجاه التدفق ، والأنهار المناخ ، وفتيل الإثبات من الأحافير لكل من بيئات العصر القديم والطبقة الحيوية ، وتأريخ سلسلة اليورانيوم للخرسانة الكلسية ، والتنازل عن المواد الأثرية من العصر الحجري القديم ، وإلهام العرض اعتمادًا على تخصيص مكانة الشرفة. تؤكد النتائج على فكرة التمايز لمجالات مختلفة من العاصي ، إلى حد ما يعكس المربعات القشرية المميزة ، مع سرد مختلف لتطور المشهد. عند المنبع من حمص ، يوجد في العاصي ترتيب من الأفنية المتكلسة التي تبني مجموعة من السلالم تمتد إلى حوالي 200 متر فوق الممر المائي. هذا الوادي العلوي معزول عن مدرج آخر ، في العاصي الأوسط ، عن طريق شق صدع عبر أواخر العصر الميوسيني - البليوسين المبكر حمص البازلت. كان يُنظر إلى أفنية العاصي الوسطى لبعض الوقت على أنها منبع لأحفوريات الثدييات وندرات العصر الحجري القديم القديمة ، خاصة من اللطامنة ، بالقرب من نهاية مجرى النهر من النطاق
نهر بردى ، الأقحوان اليوناني ، التيار الغربي السوري. ينبع من جبال لبنان الشرقية ويتدفق جنوباً 84 كم عبر دمشق إلى بحيرة العتيبة الوعرة ومستنقعاتها. ينطلق نهر بردى بهدوء في مساره ليُصبح داخل 20 ميلاً طوفانًا غاضبًا ، تضاعف حجمه تقريبًا بنبع الفيجة ، الذي تم استغلاله لنقل مياه الشرب إلى دمشق. بدون وساطة بشرية ، لكان نهر بردى قد نحت قاعًا عميقًا خلال منخفض دمشق ، مما أدى إلى تبديد الجزء الأكبر من مياهه. منذ البداية ، قطع الناس قنوات على مستويات مختلفة تتوافق مع الجزء الأساسي من الممر المائي لإعادة توجيه مجراه. تنتشر القنوات ، النبطية والآرامية والرومانية بشكل خاص ، عند وصولها إلى حافة دمشق ، وتغرق مساحة تبلغ حوالي 145 ميلاً مربعاً (375 كيلومتراً مربعاً). هذا الهيكل ، الذي لم يتغير بعد بعض الوقت ، جعل من الغية حزامًا غزير الإنتاج بالقرب من حيث تقع عاصمة سوريا في منطقة ربما كانت قاحلة إلى حد ما